راحل الهجوم..الخطة الامريكية ضد النظام السوري: هجوم صاروخي على مدار ثلاثة أيام
كشف مسؤول أمريكي رفيع لشبكة NBCالاخبارية الامريكية عصر اليوم الثلاثاء، أن الخطة الامريكية ضد النظام السوري ستكون عبارة عن هجوم صاروخي على مدار ثلاثة أيام متواصلة ممكن أن يبدأ يوم الخميس القادم.
وذلك رداً على جريمة استخدام الاسلحة الكيماوية ضد المدنيين السوريين في ريف دمشق الاسبوع الماضي ويقف خلفها النظام السوري حسبما ذكرت عواصم أوروبية، وراح ضحيتها حوالي 1300 قتيل سوري.
يشار الى أن الرئيس الامريكي باراك اوباما اجرى اليوم جولة من المحادثات التلفونية مع عدة رؤساء حكومات غربية من بينها استراليا وفرنسا وقادة اخرين وتباحث معهم حول امكانيات توجيه هجمة عسكرية على سوريا.
ومع ذلك قال مسؤولون اخرون في الولايات المتحدة أنه ليس من المحتمل خروج قرار ضرب سوريا الى حيز التنفيذ طالما المراقبين التابعيين للأمم المتحدة ما يزالون موجودين على الاراضي السورية حتى يوم الاحد القريب.
وفي وقتاً سابق من هذا اليوم قال وزير الدفاع الامريكي "جاك هيجل" أن الجيش الامريكي على أهبة الاستعداد لتوجيه ضربة الى سوريا في أي لحظة، قائلاً: "قمنا بنقل قواتنا الى اماكنها من أجل أن يكون من الممكن تنفيذ الاوامر الصادرة عن الرئيس الامريكي".
وأضاف "هيغل" في لقاء مع الشبكة الاخبارية الامريكية BBC، "نحن جاهزون للتحرك"، موضحاً أن الولايات المتحدة متأكدة من استخدام السلاح الكيماوي في سوريا، وان الاستخبارات الامريكية تقول أن ذلك لم يتم من قبل المعارضة السورية.
وأشار "هيغل" الى أن وزارة الدفاع الامريكية "البنتاغون" عرضت على الرئيس الامريكي كافة السيناريوهات المحتملة لكل التطورات بشأن توجيه ضربة عسكرية الى سوريا، وأن مراقبين الامم المتحدة تأكدوا من وقوف النظام السوري خلف العملية بعد فحص المنطقة التي تعرضت للقصف بالسلاح الكيماوي الاسبوع الماضي.
كشف مسؤول أمريكي رفيع لشبكة NBCالاخبارية الامريكية عصر اليوم الثلاثاء، أن الخطة الامريكية ضد النظام السوري ستكون عبارة عن هجوم صاروخي على مدار ثلاثة أيام متواصلة ممكن أن يبدأ يوم الخميس القادم.
وذلك رداً على جريمة استخدام الاسلحة الكيماوية ضد المدنيين السوريين في ريف دمشق الاسبوع الماضي ويقف خلفها النظام السوري حسبما ذكرت عواصم أوروبية، وراح ضحيتها حوالي 1300 قتيل سوري.
يشار الى أن الرئيس الامريكي باراك اوباما اجرى اليوم جولة من المحادثات التلفونية مع عدة رؤساء حكومات غربية من بينها استراليا وفرنسا وقادة اخرين وتباحث معهم حول امكانيات توجيه هجمة عسكرية على سوريا.
ومع ذلك قال مسؤولون اخرون في الولايات المتحدة أنه ليس من المحتمل خروج قرار ضرب سوريا الى حيز التنفيذ طالما المراقبين التابعيين للأمم المتحدة ما يزالون موجودين على الاراضي السورية حتى يوم الاحد القريب.
وفي وقتاً سابق من هذا اليوم قال وزير الدفاع الامريكي "جاك هيجل" أن الجيش الامريكي على أهبة الاستعداد لتوجيه ضربة الى سوريا في أي لحظة، قائلاً: "قمنا بنقل قواتنا الى اماكنها من أجل أن يكون من الممكن تنفيذ الاوامر الصادرة عن الرئيس الامريكي".
وأضاف "هيغل" في لقاء مع الشبكة الاخبارية الامريكية BBC، "نحن جاهزون للتحرك"، موضحاً أن الولايات المتحدة متأكدة من استخدام السلاح الكيماوي في سوريا، وان الاستخبارات الامريكية تقول أن ذلك لم يتم من قبل المعارضة السورية.
وأشار "هيغل" الى أن وزارة الدفاع الامريكية "البنتاغون" عرضت على الرئيس الامريكي كافة السيناريوهات المحتملة لكل التطورات بشأن توجيه ضربة عسكرية الى سوريا، وأن مراقبين الامم المتحدة تأكدوا من وقوف النظام السوري خلف العملية بعد فحص المنطقة التي تعرضت للقصف بالسلاح الكيماوي الاسبوع الماضي.
Posts
0 comments: