Sunday, September 2, 2012


1.    وزارة الجيش الإسرائيلية تكشف عن خطة "عوز" لمواجهة مصر عسكرياً
القدس المحتلة - القاهرة - الحياة الجديدة – وكالات: نشرت مجلة وزارة الجيش الاسرائيلية "يسرائيل ديفينس" خطة مفصلة لاستعدادات الجيش الإسرائيلي للمواجهة العسكرية مع مصر، في حال نشوبها، مشيرة إلى أن العلاقات بين القاهرة وتل أبيب تسير بشكل تصادمي بعد 30 عاما من السلام الهادئ، وان لعبة "البوكر" بينهما ستنتهي بخسائر كبيرة في حال إعلان الحرب من كلا الطرفين. وأوضحت المجلة العسكرية الاسرائيلية ان دخول الدبابات المصرية بشكل كبير لشمال سيناء، دون التنسيق المسبق مع القيادة العسكرية الاسرائيلية، شكلت الخطوة الأولى نحو المسار التصادمي بين البلدين.
وعن تفاصيل الاستعدادات العسكرية الاسرائيلية لمواجهة مصر، قالت المجلة: "إن الجيش الاسرائيلي بدأ بالفعل في تدريب عدد كبير من قواته على المواجهة الحربية على عدة جبهات، وأخذ بتأهيل مقاتليه نفسيا فى مواجهة مصر، حال نشوب الحرب".
وكشفت المجلة عن تفاصيل خطة الجيش الاسرائيلي الجديدة متعددة السنوات، التي أطلق عليها اسم "عوز"، التي وافقت عليها هيئة الأركان العامة، مشيرة إلى أن تلك الخطة ستحدث تغيرا ثوريا لموازين القوة خلال السنوات الخمس المقبلة.
الحياة الجديدة، 25/8/2012



نقلت صحيفة “معاريف” في موقعها على الشبكة، اليوم الخميس، أن رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، الجنرال بني غانتس وجه تحذيرات لإيران بأن الجيش الإسرائيلي مستعد لمواجهة أي خطر يهدد أمن إسرائيل ومواطنيها. وبحسب "معاريف" فإن غانتس الذي تحدث في مراسم خاصة لإحياء ذكرى جنود وحدة جفعاتي قال: "إن من يعتقد أن بمقدوره أن يتخلص من إسرائيل ويحاول المس بنا، سيكتشف القوة الفتاكة للجيش الإسرائيلي".
وأضاف غانتس أنه تصدر في هذه الأيام تهديدات صريحة لأمن إسرائيل وسلامة مواطنيها، هذه التهديدات تدل على تقديرات خاطئة عند أصحابها لقواتنا ولقدراتنا. إننا نقف على أهبة الاستعداد لمواجهة هذه التهديدات، ومستعدون على امتداد حدودنا"
عرب 48، 23/8/2012

الناصرة- برهوم جرايسي: قررت النيابة الإسرائيلية العامة سحب لائحة اتهام أخرى ضد رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق إيهود أولمرت، ليكون بذلك قد تم إغلاق خمس قضايا منها الأخطر مما وواجهه أولمرت، وأدى للاطاحة به من منصبه، في حين تنشر صحيفة إسرائيلية يوم غد الجمعة تحقيقا تثبت فيه أن الشاهد الاساسي في آخر قضية يحاكم بها أولمرت، مزيف عالمي للوحات فنية.
الغد، عمّان، 23/8/2012

بعد سنوات طويلة من الغياب عن الساحة الإفريقية تحاول إسرائيل العودة بقوة إلى هذه الساحة من خلال المشاركة في مشاريع صغيرة لكنها بالغة الأثر.
وقد أعلن مؤخرا عن مشروع مشترك بين ألمانيا وإسرائيل وكينيا لتطهير مياه بحيرة فيكتوريا التي تشكّل المنبع الرئيس لنهر النيل. كما أنهت إسرائيل إعادة تأهيل وتجهيز جناح في أحد مستشفيات العاصمة الأوغندية التي سبق وعولج فيها مصابون من الطائرة التي اختطفت قبل 36 عاما إلى مطار عنتيبي.
وأشارت الأنباء الإسرائيلية إلى أن إسرائيل وألمانيا وكينيا ستبدأ مشروعا لإنقاذ بحيرة فيكتوريا، التي تعتبر أكبر خزان للمياه العذبة في أفريقيا، بهدف إعادة الثروة السمكية إليها وإبادة نباتات مائية ضارة سيطرت على البحيرة.
ووقع نائب وزير الخارجية داني إيلون في نيروبي خلال الأسبوع الحالي الاتفاق الثلاثي لتطهير البحيرة وإنشاء محطة لتحلية المياه ولتطوير أساليب الصيد فيها.
وتبلغ قيمة المشروع الجديد عشرات الملايين من الدولارات ويرمي المشروع لزيادة فرص الرزق لحوالي خمسة ملايين شخص في الدول الواقعة على البحيرة: كينيا، أوغندا وتنزانيا وتحسين مستوى الحياة حولها. ومعروف أن مساحة البحيرة تبلغ حوالي 69 ألف كيلومتر مربع.
وأوضح إيلون في مراسم التوقيع إلى أن «مشاريع من هذا النوع تظهر الوجه الجميل والحقيقي لإسرائيل وتعزز التواجد السياسي الإسرائيلي في القارة الأفريقية».
ومن جهة ثانية، افتتح إيلون في كامبالا جناحا في مستشفى عملت دائرة التعاون الدولي في وزارة الخارجية الإسرائيلية على تمويله. ولكن قبل افتتاح الجناح أجرى إيلون مراسم ذكرى مختطفي طائرة عنتيبي في المطار بحضور مسؤولين أوغنديين وكبار أفراد الجالية اليهودية هناك.
السفير، بيروت، 23/8/2012

(يو .بي .آي): أعلن محام “إسرائيلي” أن معظم صفقات العقارات، مثل بيع أو تأجير بيوت، بدأت في الفترة الأخيرة تتضمن بنداً حول هجوم “إسرائيلي” محتمل ضد إيران، يتطرق إلى احتمال إجراء تغييرات أو إرجاء تنفيذ الصفقات.
وقال ايلون عيشر لإذاعة جيش الاحتلال إن 60% من الزبائن يطرحون موضوع مهاجمة إيران خلال المفاوضات حول الصفقة لبيع عقار أو استئجاره. وأضاف أن قسماً من الزبائن يطالبون بإدخال موضوع هجوم محتمل ضد إيران كبند مستقل في عقد الصفقة وأنه “فجأة بدأ “الإسرائيليون” أيضاً يطلبون بنوداً تتعلق بحرب في إيران”.
الخليج، الشارقة، 23/8/2012

حلمي موسى: يحتدم السجال في إسرائيل بين شركات التنقيب عن الغاز والحكومة التي تحاول انتزاع أكبر قدر ممكن من الضرائب من ناحية، وفرض أكبر قدر ممكن من القيود على تصدير الغاز إلى الخارج من ناحية أخرى.
وجاء احتدام السجال بين الأوساط الحكومية وشركات التنقيب عن الغاز مع اقتراب موعد نشر التقرير النهائي لـ«لجنة تسيمح» التي أوكلت لها مهمة تحديد معايير تصدير الغاز. وكانت الخلافات في هذا الجانب قد تركزت حول الكمية
المراد تصديرها، وما إذا كانت تتبع الكميات المتوقع العثور عليها في مرابض الغاز تحت سطح البحر أم في الكميات الثابت وجودها.
وكانت وزارة المالية وأوساط ذات صلة بمفاهيم الأمن القومي تطمح إلى جعل الغاز مادة استراتيجية يحظر تصديرها قبل سد الاحتياجات الإسرائيلية لسنوات طويلة مقبلة. وأوضحت صحف اقتصادية إسرائيلية أن مسودة تقرير «لجنة تسيمح» تتحدث عن توصية بالسماح بتصدير الغاز على أساس كميات الغاز المتوقع استخراجها وليس على أساس كميات الغاز الثابت وجودها.
ومعروف أن «لجنة تسيمح» التي يرأسها مدير عام وزارة الطاقة شاؤول تسيمح تبحث منذ أشهر في القضية الأهم منذ اكتشاف الغاز في عدد من المرابض البحرية: ما هي كمية الغاز التي ينبغي الاحتفاظ بها لإسرائيل في إطار «أمن الطاقة»؟ وما هي الكميات التي يمكن تصديرها؟
ويتعلق التصدير هنا بسوق أوسع يسمح للشركات بتحقيق مكاسب أسرع من المكاسب التي تحققها في حال احتكار بيع الغاز داخليا. وتدعو «لجنة تسيمح» إلى السماح للشركات بتصدير نصف ما تستخرجه من الحقول الكبيرة مثل «تمار» و«لفيتان» على أن تزيد هذه النسبة كلما صغرت الحقول. وحددت اللجنة معيارا وهو أن الشركات يمكنها أن تصدر طالما بقي في الحقول ما يكفي إسرائيل لـ25 عاما.
ونقلت صحيفة «غلوبوس» الاقتصادية الإسرائيلية عن ضابط كبير في سلاح البحرية قوله «نحن جاهزون لحماية حقول الغاز». وأشار الضابط إلى أنه ورغم غياب القرار بشأن تخصيص ميزانية بمليارات الدولارات، وهي الميزانية المطلوبة لتكييف القوة البحرية لتوفير الرد على التحديات الجديدة، إلا أن سلاح البحرية مؤهل «بشكل جيد» للتعامل مع الأخطار الجديدة في الحلبة البحرية.
واعتبر الضابط الإسرائيلي أن «هناك عدداً غير قليل من المخاطر الجديدة التي دخلت إلى الحلبة وأنها، فعلا غيرت بعض الشيء ميزان القوى. ونحن نستعد لها بشكل واع. فالسفن الحربية الإسرائيلية مؤمنة، حتى في مواجهة الأخطار الجديدة التي ظهرت في الحلبة وضمن ذلك سفن الصواريخ، المحمية من ياخونت».
وبين التدابير التي اتخذتها إسرائيل تطوير صاروخ «باراك - 8» المعد لمواجهة الصواريخ البحرية.
السفير، بيروت، 23/8/2012

يستدل من نتائج استطلاع للرأي العام أجري في صفوف أبناء الشبيبة اليهود، ونشرت نتائجه في صحيفة "هآرتس" أن أكثر من نصف التلاميذ اليهود في إسرائيل الذين سيرتفعون هذا العام لصفوف الثاني عشر، أو الذين تخرجوا من المرحلة الثانوية ليسوا على استعداد للسكن بجوار عائلة عربية.
وأشارت صحيفة "هآرتس" إلى أن الاستطلاع المذكور شمل 410 تلاميذ يشكلون عينة بحثية لطلاب الثانويات في إسرائيل، وأجري الاستطلاع تحت إشراف البروفيسور كميل فوكس من جامعة تل أبيب.
ووفقا لنتائج الاستطلاع المذكور فقد قال 55% من المشاركين في الاستطلاع إنهم يرفضون أن يعيشو بجوار عرب وعلى مقربة منهم، بينما قال 45% إنهم يقبلون بذلك. وقال 59% من أبناء الشبيبة اليهود إنهم يعتقدون أن على الدولة طرد المهاجرين القادمين من أفريقيا، بينما اقترح 19% استيعابهم في الدولة وقال 23% منهم إنهم لا يعرفون.
إلى ذلك أشار الاستطلاع إلى انخفاض في نسبة الشبان اليهود الذين يريدون الانخراط في الخدمة العسكرية في وحدات قتالية، إذ قال 60% من المشاركين في الاستطلاع إنهم يرفضون الخدمة في وحدات قتالية. وأعرب 39% من الطلاب اليهود عن اعتقادهم بوجوب تجنيد "الحريديم" والعرب على حد سواء للخدمة العسكرية، بينما قال 83% منهم إنه يمكن ويجب تجنيد "الحريديم" للجيش الإسرائيلي.
أما على صعيد المواقف السياسية فقال 43% من الشبان اليهود إنهم غير راضين عن أداء  نتنياهو، مقابل 27% أعربوا عن رضاهم من أدائه، وقال 21% منهم إنهم في حال إجراء الانتخابات سيصوتون لنتنياهو، بينما قال 38% من أبناء لشبيبة اليهود إنهم لا يعرفون لمن سيصوتون.
عرب 48، 22/8/2012

القدس المحتلة - الحياة الجديدة - ا.ف.ب: اعتبر متحدث باسم وزارة الخارجية الاسرائيلية مساء امس ان الملصق التجاري الذي فرضته حكومة جنوب افريقيا على منتجات المستوطنات الاسرائيلية ينطوي على "تمييز" وهو "غير مقبول بالكامل".
وقال يغال بلمور في بيان ان "بين اسرائيل وجنوب افريقيا تباينات سياسية وهو امر مشروع. اما الامر غير المقبول بالكامل فهو اللجوء الى اجراءات تعبر في جوهرها عن تمييز وتؤدي الى عزلة وتتسبب بمقاطعة عامة". وأورد البيان ان سفير جنوب افريقيا "سيتم استدعاؤه غدا (الخميس) الى وزارة الخارجية في القدس".
وأكدت الخارجية ان هذا الملصق التجاري "غير مسبوق لانه لم يسبق ان تبنت جنوب افريقيا او اي دولة اخرى هذا الاجراء"، الامر الذي يشكل تاليا "تمييزا اكيدا يستند الى تفريق وطني وسياسي".
الحياة الجديدة، رام الله، 23/8/2012

الناصرة (فلسطين) - حذّرت مصادر صحفية عبرية، من اندلاع انتفاضة شعبية فلسطينية في مناطق الضفة الغربية المحتلّة، ردّاً على تنامي "الإرهاب اليهودي" واتساع دائرة استهداف اعتداءات المستوطنين الموجّهة ضد الفلسطينيين وممتلكاتهم والمقدّسات الدينية في مختلف أرجاء الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وجاء في تقرير نشرته صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية، في عددها الصادر اليوم الأربعاء (22|8)، شكّكت الصحيفة في قدرة جهاز المخابرات الإسرائيلي العام "الشاباك" على إحباط الاعتداءات اليهودية الموجّهة ضد الفلسطينيين.
وأوردت "يديعوت أحرونوت" معطيات أعدّتها جمعية "يوجد حكم" الحقوقية الإسرائيلية، وتفيد بأن ما لا يقل عن 91 في المائة من ملفات التحقيق في الجرائم التي يرتكبها المستوطنون والإسرائيليون ضد الفلسطينيين يتم إغلاقها دون تقديم أي لوائح اتهام، في حين أن 3 في المائة فقط من هذه الملفات المتعلقّة بجنايات الممتلكات تتم متابعتها قضائياً وتُغلق الملفات الأخرى بحجّة أن الجاني غير معروف أو عدم وجود أدلة كافية أو ضياع ملفات التحقيق.
وبحسب المعطيات، فقد شهد العامين الماضيين تصاعداً متواصلاً لعمليات "تدفيع الثمن" التي تستهدف الفلسطينيين وممتلكاتهم داخل وخارج الخط الأخضر، حيث تم إضرام النار في 17 مسجداً وتدنيس عشرات أخرى بتدميرها ورش العبارات العنصرية على جدرانها، كما تمّ اقتلاع الآلاف من أشجار الزيتون والاعتداء على فلسيطينيين بإطلاق الرصاص المباشر عليهم.
قدس برس، 22/8/2012

رام الله: أصيب إسرائيليان بجروح، أمس، جراء تعرض سيارتهما لإطلاق نار في محطة وقود على مدخل "موشاف تنوفوت".
ووفقا لوسائل إعلام اسرائيلية، فإن سيارة تقل أربعة مسلحين جاءت من جهة مدينة طولكرم وأطلقت النيران من داخلها باتجاه اسرائيليين كانوا يتواجدون في محطة الوقود، ما أدى إلى إصابة رجلين (58 و49 عاما).
الحياة الجديدة، رام الله، 23/8/2012

11.     احصائية: البطالة تضرب "إسرائيل" وتصل لأعلى مستوياتها منذ ثلاث سنوات
محمود محيى: ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، أن مصلحة العمالة الإسرائيلية نشرت تقريراً صادماً عن ارتفاع نسبة البطالة فى إسرائيل، موضحة أن نسبة البطالة سجلت ارتفاعاً غير مسبوق خلال شهر يوليو الماضى، حيث بلغت ذروتها منذ ثلاثة أعوام، بعد تسجيل أكثر 16.84 ألف عاطل عن العمل خلال شهر يوليو بمعدل زيادة بلغ 0.5%.
وحسب الصحيفة العبرية، فإن نسبة ارتفاع البطالة تركزت فى مناطق الضواحى، كمنطقة الجليل والنقب على وجه الخصوص، مشيرة إلى أن أبرز المقالين هم من الأكاديميين وحملة الشهادات الجامعية، حيث بلغ عددهم 2195 رجلاً وامرأة.
وفيما يخص الوسط العربى فى إسرائيل، فقد أوضح التقرير الصورة الأكثر خطورة لنسبة البطالة، حيث وصلت نسبة البطالة فى مدينة أم الفحم إلى 30%، واللقية 41%، وبلغ عدد العاطلين العرب المسجلين لدى مصلحة الاستخدام نحو 206.991 ألف عاطل، وعدد الذى فقدوا الأمل فى الحصول على عمل أكبر بكثير.
اليوم السابع، مصر، 23/8/2012
Previous Post
Next Post

About Author

0 comments: