Friday, November 25, 2011

25/11/2011

اسرائيل قلقة من أن يتحول الأردن الى عراق ثان بعد الانسحاب الاميركي

القناة العاشرة الإسرائيلية
اكثر ما يقلق إسرائيل في ظل الهزة في الساحات العربية، هو ما يحصل في الاردن، الحدود الامنية الحقيقية الإسرائيلية اليوم في الشرق هي ليست في غور الاردن بل في حدود الاردن مع العراق، حيث خلف هذه الحدود يوجد عشرات الألاف من المخربين يعملون في العراق، فبعد ان تسحب الولايات المتحدة الأميركية قواتها من هناك، سيبدأون بالبحث عن عمل آخر، وهدفهم الأول ربما ان يكون المملكة الهاشمية.
في حال سقط نظام الملك عبد الله سيفتح الطريق ايضاً للحرس الثوري الايراني وايضاً لجيش القاعدة، حيث في العراق كل هؤلاء يستطيعوا ان يأتوا الينا، واليوم يبدؤون التفكير في إسرائيل كيف يحصنون الحدود هذه مع الاردن، فخلال عدة سنوات نستطيع ان نجد انفسنا محاوطين بأسوار من كل اتجاه وبدون حتى حدود هادئة واحدة".


 

استعدادات عسكرية اسرائيلية لتدهور امني مع مصر

يديعوت احرونوت
" يتابعون في المؤسسة الأمنية في إسرائيل التطورات الأخيرة وراء الحدود بقلق. وقد أكدت جهات أمنية أنه لا يوجد اليوم مكانا لتخطي الاستنتاجات فيما يتعلق بمستقبل اتفاقية السلام مع السلطة في القاهرة.
تركزت أعمال الشغب الأخيرة في ميدان التحرير ضدّ النظام العسكري, الذي عزّزت معه إسرائيل العلاقات مؤخرا. والتقاذف في القاهرة حالياً يلقي ضباباً كثيفاً حول القيادة التالية التي ستضطر الحكومة في القدس لمواجهتها. في غضون ذلك, نفى الناطق باسم الجيش الإسرائيلي اليوم المنشورات التي مفادها أن رئيس الأركان العامة قدّم للمجلس الوزاري المصغر سيناريو إلغاء السلام.
قبل اندلاع جولة الاحتجاج الحالية, وبعد مرور تسعة أشهر على سقوط نظام مبارك, تطرّق ضابط إسرائيلي رفيع للقضية. هذا وقّدر في الأسبوع الفائت رئيس وحدة الابحاث في شعبة الاستخبارات في الجيش الإسرائيلي, العميد إيتي بارون, في معهد بحوث الأمن القومي في تل أبيب, أنّ: "الشعب المصري معادي لإسرائيل لكنّ النّظام القائم حالياً يلتزم باتفاقيات السلام مع معها".
وبحسب العميد بارون, "العداء الأساسي لإسرائيل أصبح قاسما مشتركا, فعندما تندلع الثورات هذا دافع للقيام بعمل معزز في إسرائيل".
إلى ذلك, حذّر ضابط الاستخبارات من أن الجيش الإسرائيلي سيضطر في السنوات المقبلة لمواجهة "سلسلة سيناريوهات التدهور كميزة أساسية لوضعنا الأمني". كما قال بارون إن هذا "يمكن أن يكون بعدة صور ويرتبط ارتباطاً مباشراً بعداء الجمهور وبتأثير هذا العداء على الأنظمة. الصداقة مع تركيا, علاقاتنا مع الفلسطينيين واتفاقيات السلام مع مصر والأردن هي العوامل التي تنهار".
ويواصل الجيش جهوده لتعزيز الوسائل الدفاعية على طول الحدود. رئيس الأركان العامة, الجنرال بني غانتس, قدّر أنّ السياج الجديد على طول الحدود سيستكمل حتى نهاية العام القادم. في المقابل, يستعدون في قيادة المنطقة الجنوبية لتوزيع، في الأسبوع المقبل، جهاز متطور متعدد المجسّات (الميرس), والذي سيمنح القوات في الميدان تحذيراً مسبقاً حول تحركات مشبوهة على بعد عدة كيلومترات في منطقة سيناء, بالقرب من الحدود. الجهاز الجديد ستستخدمه كتيبة الجمع الحربي الجديدة التابعة لقيادة المنطقة الجنوبية, والتي بدأت العمل في الأشهر الأخيرة".


 


 

مناورة اسرائيلية على صد هجوم بيولوجي عند جبهتي لبنان وسوريا

موقع الجيش الاسرائيلي على الانترنت
تُجري وزارة الدفاع، بالتعاون مع المؤسسة العسكرية ووزارة الصحة، مناورة بتاريخ الثلاثين من الشهر الحالي، تحاكي هجوما ارهابيا باسلحة غير تقليدية في شمال اسرائيل، وتحديدا هجوم بسلاح بيولوجي.
وتجري المناورة في المدن التالية: العفولة، طبريا، الناصرة، والناصرة العليا. ويطلق على المناورة تسمية "اللهب البرتقالي"، وهي احدى المناورات المقرر اجراؤها ضمن سلسلة في مجال مواجهة الارهاب باسلحة غير تقليدية. وبحسب المصادر المطلعة، تنوي وزارة الدفاع اجراء تدريبات اضافية، كجزء من استعداد اسرائيل لمواجهة هذا النوع من التهديد، من خلال رفع الكفاءة والاستعداد".


 


 

سوريا تبني مصنعا لصواريخ حزب الله طراز "ام 600"

تقوم سوريا بتطوير خط لانتاج صواريخ ستتزود بها منظمة حزب الله. هذا ما ذكرته صحيفة دي فيلت الالمانية استنادا الى مصادر امنية غربية واضافت انه يتم حاليا بناء مصنع في منطقة حمص لانتاج فولاذ قوي يستخدم لانتاج الصواريخ واجهزة طرد مركزي لتخصيب اليورانيوم.
وتساهم ايران وكوريا الشمالية في بناء هذا المصنع.
وسيتم في هذا المصنع بحسب الصحيفة الالمانية تحسين صواريخ من طراز ام 600 على ان تتزود بها منظمة حزب الله في لبنان لاحقا. وبامكان هذه الصواريخ حاليا اصابة اهداف على بعد مئتين

Previous Post
Next Post

About Author

0 comments: