Monday, December 17, 2012


1.         إسرائيل" تحتل المركز الأول في العسكرة عالمياً
عرب48 /وكالات: كشف مؤشر "العسكرة الدولية 2012" أما على الصعيد الدولي، أن اسرائيل تحتل المركز الأول في العسكرة على مستوى العالم لعام 2012.
وجاء في المركز الثاني على المستوى الدولي سنغافورة وروسيا رابعا وقبرص سادسا وأذربيجان في المركز الثامن عن قائمة تضم أكثر دول العالم عسكرة وتجييشا ( (مقارنة بالموارد) للعام 2012، حيث أظهر التقرير أن خمس دول عربية في الشرق الأوسط برزت من ضمن الدول العشر الأكثر تسلحا على مستوى العالم، مقارنة بمصادر الدخل.
عرب 48، 15/12/2012

2.         العالم يترقب مع بدء العد التنازلي لتنفيذ "إسرائيل" تهديدها بضرب إيران
تل أبيب - د ب أ: طوال فترة طويلة من عام 2012، ظل السؤال المثير يدور حول التوقيت الذي حددته إسرائيل لتوجيه ضربة إلى إيران لإحباط برنامجها النووي المزعوم، ولم يكن السؤال متعلقا باحتمال شن مثل هذا الهجوم. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في كلمته أمام الأمم المتحدة في شهر أيلول الماضي: «بحلول الربيع القادم، أو الصيف على أقصى تقدير، اذا استمرت عمليات التخصيب بنفس المعدلات الحالية، ستكون ايران قد خصبت يورانيوم يكفي لامتلاك قنبلة نووية». وأشار خطابه ضمنا إلى وضع موعد نهائي للهجوم على إيران، وإلى تحذير من أن الدول التي ترغب في منع امتلاك إيران لسلاح نووي أمامها وقت ضئيل.
ولكن المجتمع الدولي أعلنها بكل صراحة أنه يعارض توجيه ضربة إسرائيلية أحادية الجانب، داعيا تل أبيب إلى منح العقوبات المفروضة على طهران فرصة لتؤتي ثمارها.
ويقول المحلل السياسي الإسرائيلي الشهير شلومو ناكديمون الذي كتب مقالة «الضربة الأولى» التي كانت سببا في توجيه إسرائيل ضربة عسكرية لمفاعل نووي في العراق عام 1981 : »في خطابه بدأ بنيامين نتنياهو عملية العد التنازلي ووضع جدول زمني لضربة عسكرية إسرائيلية محتملة، ويمكننا أن نختلف في تقدير زمن إقلاع الطائرات العسكرية نحو إيران».
ويبقى أمر توجيه ضربات عسكرية جوية لإيران أمرا مثيرا للجدل. وقد توقف ضغوط الولايات المتحدة إسرائيل عن توجيه مثل هذه الضربة، إلا أن الاختلافات العلنية بين الحكومتين بشأن الحاجة إلى ضربة وشيكة - وأخذا في الاعتبار أن إسرائيل شنت في الماضي ضربات عسكرية مخالفة إرادة الولايات المتحدة - تترك العديد من المتغيرات.ويعتقد ألون بينكاس الذي عمل قنصلا عاما لإسرائيل في نيويورك ان توجيه إسرائيل ضربة عسكرية أمر أقل احتمالا الآن عنه منذ ستة أو ثمانية أشهر الماضية. وقال في تصريحات: «ليس لدى إسرائيل خيار سوى الثقة في مسار عمل أوباما».
الرأي، عمّان، 16/12/2012

واشنطن - محمد علي صالح: كشفت وثائق جديدة لوكالة الاستخبارات المركزية (سي آي آيه) أن الجاسوس اليهودي الأمريكي جوناتان بولارد، المحكوم عليه بالسجن مدى الحياة بتهمة العمالة لـ"إسرائيل"، كان يبحث عن معلومات تتعلق بالدول العربية، وليس بالولايات المتحدة، كما كان يعتقد. وأنه ركز على معلومات عن قدرات دول عربية، وباكستان، على إنتاج قنابل نووية. ونقلت الوثائق عن بولارد تأكيده بأن "إسرائيل" "لم تطلب، ولم تتسلم" معلومات تتعلق "ببعض المعلومات الحساسة جداً حول الأمن القومي للولايات المتحدة". وأن "الإسرائيليين لم يبدوا أي اهتمام بأنشطة ومشاريع وقدرات الجيش الأمريكي وعتاده".
نشر الوثائق مركز الأمن القومي في جامعة جورجتاون، وتبلغ جملة الوثائق التي نشرت 160 صفحة طويلة.
وكشفت الوثائق التي أعلنت يوم الجمعة أن بولارد جمع معلومات عن مقر منظمة التحرير الفلسطينية في تونس، ساعدت "إسرائيل" في التخطيط للغارة الجوية على المقر في عام 1985. وأيضا معلومات عن قدرة سوريا على استعادة هضبة الجولان إذا نشبت حرب جديدة مع "إسرائيل".
وكشفت وثيقة أنه، في عام 1985، طلب رافي إيتان، مدير قسم في وكالة "شين بيت" الأمنية، وكان يريد أن يكون وزيراً، من بولارد جمع معلومات أمريكية عن "أوساخ" أسماء معينة وسط السياسيين الإسرائيليين. خاصة الذين يقدمون أسراراً إسرائيلية إلى الأمريكيين، وذلك ليستخدمها لتحقيق طموحاته.
الشرق الأوسط، لندن، 16/12/2012



Previous Post
Next Post

About Author

0 comments: