ونقلت الصحيفة عن عناصر في قسم القوى البشرية في الجيش الاسرائيلي، قولهم "أن الفجوات بين كمية المتجندين وبين الحاجة في تعبئة وإشغال المهام القتالية موجودة دائماً، ولكن في كل دورة تجنيد ينجح الجيش الإسرائيلي في التغلب على هذه الفجوة بالطرق المختلفة".
وأوضحوا أنه خلال الدورة الماضية لم يتمكن الجيش من معالجة هذه المشكلة، وبقيت مئات المناصب والمهام القتالية شاغرة، مشيرين إلى أنه سيتم معالجة هذه المشكلة خلال عام 2016م، عبر التجنيد المتدرج للمتدينين.
وفي ذات السياق اعتبر رئيس هيئة التخطيط العسكرية " نِمْرود شيفر" أن هذه القضية تعتبر تحدياً للمجتمع الإسرائيلي، موضحاً أن حجم القوات المقاتلة في الجيش الإسرائيلي، يصل حوالي نصف ما كان عليه قبل 30 عام.
0 comments: