المشهد اليمني: إتفاق كيري لوقف إطلاق النار بين اليمن والسعودية
إعداد وتقديم: ماجدة الموسوي الضيوف: الصحافي والإعلامي اللبناني حسن شعبان/ وعبر الهاتف من صنعاء الإعلامي اليمني عبد الرحمن الاهنومي انعكست ضبابية الطقس على المشهد اليمني ، فالإتفاق الذي وُقع في مسقط من قبل الوفد الوطني على وقف الإعمال القتالية ليس مضمون النتائج كون التجارب السابقة تنبئ بسوادٍ مستمر ، وأيضاً مع إصرار هادي وجماعته بعدم موافقتهم على الإتفاق، وهذا يعني أيضاً أن الأمر من ولاة أمرهم ،لم يحسم بعد، لعل العاصفة تهدأ دون قلعهم من جذورهم ، ولأن السيد كيري تحدث وبادر يبدو أن إدارته الآن تعني ما تقول بإيقاف الأعمال القتالية لتسليم أوراق اليمن هادئة في بداية السنة الى ترامب ليحسب إنجازٌ لهم ، فيما اليمنيون يأملون أن تزال هذه الغمة الجاثمة على صدورهم منذ أكثر من ستمئة يوم دماراً وخراباً ومجازر وتنزل مع البرد والثلج سلاماً تلتحف به وتلملم الجراح النازفة، فهل هذه المبادرة والإتفاقية جدية أكثر من أي وقت مضى ؟ وهل سقطت شرعية هادي عند التحالف بسقوط مشروعهم وتغييبهم عن الإتفاق؟ وما تأثير رفض أو قبول هادي وجماعته بالإتفاق وهل هي لعبة بإبقاءهم خارج التفاهم لأجندات أخرى منها استمرار التفخيخ الداخلي لا سيما في الجنوب؟ هل هذه المبادرة استعجال لفترة ماقبل تسليم أوباما مفاتيح البيت الأبيض لترامب ؟ حول الإتفاقية والتطورات الأخيرة في اليمن يسرنا أن نستضيف الإعلامي اليمني حسن شعبان
\\\\
إعداد وتقديم: ماجدة الموسوي الضيوف: الصحافي والإعلامي اللبناني حسن شعبان/ وعبر الهاتف من صنعاء الإعلامي اليمني عبد الرحمن الاهنومي انعكست ضبابية الطقس على المشهد اليمني ، فالإتفاق الذي وُقع في مسقط من قبل الوفد الوطني على وقف الإعمال القتالية ليس مضمون النتائج كون التجارب السابقة تنبئ بسوادٍ مستمر ، وأيضاً مع إصرار هادي وجماعته بعدم موافقتهم على الإتفاق، وهذا يعني أيضاً أن الأمر من ولاة أمرهم ،لم يحسم بعد، لعل العاصفة تهدأ دون قلعهم من جذورهم ، ولأن السيد كيري تحدث وبادر يبدو أن إدارته الآن تعني ما تقول بإيقاف الأعمال القتالية لتسليم أوراق اليمن هادئة في بداية السنة الى ترامب ليحسب إنجازٌ لهم ، فيما اليمنيون يأملون أن تزال هذه الغمة الجاثمة على صدورهم منذ أكثر من ستمئة يوم دماراً وخراباً ومجازر وتنزل مع البرد والثلج سلاماً تلتحف به وتلملم الجراح النازفة، فهل هذه المبادرة والإتفاقية جدية أكثر من أي وقت مضى ؟ وهل سقطت شرعية هادي عند التحالف بسقوط مشروعهم وتغييبهم عن الإتفاق؟ وما تأثير رفض أو قبول هادي وجماعته بالإتفاق وهل هي لعبة بإبقاءهم خارج التفاهم لأجندات أخرى منها استمرار التفخيخ الداخلي لا سيما في الجنوب؟ هل هذه المبادرة استعجال لفترة ماقبل تسليم أوباما مفاتيح البيت الأبيض لترامب ؟ حول الإتفاقية والتطورات الأخيرة في اليمن يسرنا أن نستضيف الإعلامي اليمني حسن شعبان
\\\\
0 comments: